في اطار مشروعها لمأسسة الفعل التراثي، وبغية تثمين الآثار الوطنية
الدينية للمدينة قامت منظمة أكاديمية التراث بتثبيث نصب تذكاري يعرّف بصاحب
المعلمة الأثرية "ضريح سيدي امحمد أبركان" بمدينة أبركان وذئلك صباح اليوم الأحد 29 يوليوز _2018.
وقد سبق للمنظمة ان وضعت على انظار وزارة الثقافة ملفها الخاص بإدراج الضريح المذكور ضمن الآثار الوطنية وفقا للقانون الخاص بهذا الغرض، ولا تزال إلى الآن لم تتوصل بأي رد من الوزارة المذكورة.
وقد شارك في عملية تثبيت النصب التذكاري مجموعة من أطر وداعمي المنظمة ، وسيتم العمل على تكثيف العمليات التحسيسية بأهمية وجود معالم تراثية لدى الساكنة بغية اكساب المواطنين ثقافة الوعي بالتراث والمبادرة من أجل استثماره وحمايته.
وقد دعى رئيس المكتب المركزي للمنظمة الإدارة المحلية والسلطات والمهتمين إلى الالتفات لأهمية هذا المشروع التنموي المجتمعي والثقافي الواعد والعمل سويا على تجاوز العراقيل المادية والادارية و تسريع وتيرة الشراكة الفاعلة مع المنظمة خصوصا بعدما أبانت الأخيرة عن وضوح رؤيتها في مشاريع استثمار التراث بشقيه المادي في تأهيل المعالم التراثية والتراث اللامادي في نموذج جائزة الحكاية التراثية الناجح.
وقد سبق للمنظمة ان وضعت على انظار وزارة الثقافة ملفها الخاص بإدراج الضريح المذكور ضمن الآثار الوطنية وفقا للقانون الخاص بهذا الغرض، ولا تزال إلى الآن لم تتوصل بأي رد من الوزارة المذكورة.
وقد شارك في عملية تثبيت النصب التذكاري مجموعة من أطر وداعمي المنظمة ، وسيتم العمل على تكثيف العمليات التحسيسية بأهمية وجود معالم تراثية لدى الساكنة بغية اكساب المواطنين ثقافة الوعي بالتراث والمبادرة من أجل استثماره وحمايته.
وقد دعى رئيس المكتب المركزي للمنظمة الإدارة المحلية والسلطات والمهتمين إلى الالتفات لأهمية هذا المشروع التنموي المجتمعي والثقافي الواعد والعمل سويا على تجاوز العراقيل المادية والادارية و تسريع وتيرة الشراكة الفاعلة مع المنظمة خصوصا بعدما أبانت الأخيرة عن وضوح رؤيتها في مشاريع استثمار التراث بشقيه المادي في تأهيل المعالم التراثية والتراث اللامادي في نموذج جائزة الحكاية التراثية الناجح.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق